إنشاء المنصة الوطنية للإنتاج المعرفي والابت كار لربطها بالمحتوى المحلي
ربط الإنتاج المعرفي والمراكز المتخصصة والكراسي العلمية بالمحتوى المحلي لتقييمها وتحكيمها من قبل وبعد أي ربط الدعم الحكومي بالنتائج
كل ما يقال عن أهمية تطوير التعليم أو تقويمه يمكن أن يقال عن أهمية البحوث العلمية وتقويمها (أكثر من 20 مليار سنويا).

إدراج المواضيع والعناوين البحثية في المنصة الوطنية للإنتاج المعرفي التي تلبي حاجات المجتمع وأولويات التنمية الاقتصادية والأمن الوطني
مثل الكثير من أهداف واستراتيجيات ومبادرات البرامج المنبثقة من رؤية المملكة 2030 ومنها برنامج التحول الوطني 2020
بلغ عدد الكراسي العلمية في الجامعات السعودية 215 وقد تم إنجاز 22600 بحث علمي. يوجد في كل جامعة عدة مراكز بحثية (أكثر من 100 مركز بحثي) يغلب عليها التكرار تقدم الدعم المادي للباحثين ومعظم هذه البحوث المدعومة هدفها الترقية العلمية ولا يوجد بينها قنوات للتواصل أو تعاون مشترك
وقد وضعت الوزارة اطار استراتيجي جيد إلا أن هذه الجهود لا تنطبق علي 80٪ من الدعم الحكومي أو المدعومة من مصادر أخرى ولم يتضمن هذا الاطار أي تفاصيل أو آليات للمتابعة.
مثل تحكيم فكرة البحث العلمي من حيث الجدوى أو الأولوية قبل القبول وتقديم الدعم للبحوث ولم تحدد أيضا أي معايير لتقييم نتائج تلك البحوث المدعومة بعد الانتهاء منها

ساهمت وزارة التعليم بتقديم مبادرة بعنوان دعم البحث العلمي والتطوير في الجامعات بمبلغ 6 مليار ريال ولكن بدون ضمانات على نتائج معينة لهذه البحوث
المنصة الوطنية للبحوث العلمية من المفترض أن تحدد الفجوة بي ن الطرفين وتقوم بتجسيرها بآليات ومعايير دقيقة تحاكي (مؤسسة العلوم الوطنية الامريكية NSF)
